14.12.2016, 20:34
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
04.06.2011 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
14.044 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
02.06.2024
(01:45) |
تم شكره 2.949 مرة في 2.158 مشاركة
|
|
|
|
|
|
اقتباس |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبها Tolerant |
|
|
|
|
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته ،،
|
اقتباس |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبها Tolerant |
|
|
|
|
المتخصصون في الكتاب المقدس وخاصة العهد الجديد لم يأتوا بجديد حين أدلوا بشهادتهم أن المسيح كان مسلمًا. ذلك لأن العهد الجديد شهد بذلك بالنص الصريح:
الَّذِي إِذْ شُتِمَ لَمْ يَكُنْ يَشْتِمُ عِوَضاً وَإِذْ تَأَلَّمَ لَمْ يَكُنْ يُهَدِّدُ بَلْ كَانَ يُسَلِّمُ لِمَنْ يَقْضِي بِعَدْلٍ. (1بط 2: 23)
ECB)* who, being abused, replied unabusively; suffering, threatened not; and surrendered himself to him who judges justly
ERRB)* Who, when he was reviled abused , reviled not again replied unabusively ; when he suffered, he threatened not; but committed surrendered himself to him that judgeth righteously justly
RV)* who, when he was reviled, reviled not again; when he suffered, threatened not; but committed himself to him that judgeth righteously
Webster)* Who, when he was reviled, reviled not again; when he suffered, he threatened not; but committed himself to him that judgeth righteously
|
|
|
|
|
|
|
حتّى لا نُتّهم جزافاً بالتأليف و فهم نصوص الهولي بايبل بحسب الهوى و المزاج ، نورد تفسيراً مسيحياً معتمداً للنصّ أعلاه .
يقول المفسّر ناشد حنا المتكلم بإرشاد و إلهام و توجيه من الروح القُدُس :
|
اقتباس |
|
|
|
|
|
المفروض أن الذي يشتم يكون شخصاً شريراً أما الذي لم يفعل خطية فلماذا يشتم؟ شتم داود من شمعي بن جيرة وقال اتركوه يسبّ لأن الرب قال له سبّ داود لأنه تذكر خطاياه وأنه يستحق الشتم. أما المسيح فكان يسلم لمن يقضي بعدل. من هو الذي يقضي بعدل؟ الله وحده.
|
|
|
|
|
|
|
التوثيق في المرفقات أدناه .
سلمت يُمناكم أخي الكريم .
توقيع * إسلامي عزّي * |
لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.
****
https://mp3quran.net/ar/balilah
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
|
|