اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،،
تكريم
رفات القديسين وعدم دفن
أجسادهم هي
عادة و موروث وثني بامتياز أيضاً !
لنترك الوثائق تتكلّم ، لتعرّي معتقد عُبّاد الصنم !
القدّيس أثناسيوس الرّسولي ،
الرسالة الفصحية 41 لعام 369 م
صفحة 257 :
الكنيسة الأولى رفضت رفضاً قاطعاً عدم دفن
رفات الآباء و الشّهداء و القدّيسين أسوة بمعبودها يسوع وسائر الأنبياء الذين سبقوه .
صفحة 258 :
الأنبا أنطونيوس حارب
عادة عدم دفن أجساد
القديسين لعدم شرعيتها أوّلاُ و لكونها
عادة وثنية فرعونية ثانياً .
الأنبا أنطونيوس أوصى إثنين من تلامذته و حوارييه أن يُواروا جسده التراب بعد مماته وايضا ألاّ يدلّوا أحداً على مكان قبره خشية اتخاذه مزاراً .
صفحة 259 :
الأنبا باخوميوس يُوصي تلميذه تاردس بدفنه في مكان لا يعلمه أحد سواه
خشية اتخاذه محجّا ومزاراً يُتاجر فيه بجسده .
يُتبع بمشيئة الرّحمن ....>>>