[* إسلامي عزّي *]

اقتباس رومية 16 : 16 سَلِّمُوا بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ بِقُبْلَةٍ مُقَدَّسَةٍ

ماهو رأي مفسّري الهولي بايبل بخصوص هذه النّازلة ؟؟؟
نقرأ تفسيرا بقلم وليم ماكدونالد :

اقتباس القبلة المقدّسة كانت العادة المتداولة في التحية الحُبيّة بين القديسين آنذاك، كما أنها ما تزال تُمارس اليوم في بعض البلدان. وقد لُقِّبت بالقبلة المقدسة لكي تُحفَظ من أي قلّة احتشام. وكثير من المجتمعات قد استبدلت المصافحة بالقُبلة عامة. والكنائس في أخائية، حيث كان بولس يكتب الرسالة، قد شاركته في إرسال التحيات.

بصراحة شديدة ،
لا تعليق بعد هذه الدّرر!

الصور المصغرة للملفات المرفقة

 

S أفحص الملف المرفق بأي برنامج مضاد للفيروسات
S قم بمراسلة مشرف القسم بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات

المزيد من مواضيعي

إمرأة بابا للفاتيكان ..!!

شهادة قسّ في حق الشيخ الزغبي

Tarawih 2017 / 22

Taraweeh Gebet 2017 / 26

القس ليف شتني : قرأ القرآن الكريم فتعلق قلبه به

تراويح ليلة 16 رمضان 1438 هــ

الكورية جنة : من ظُلُمات الإلحاد إلى نور الإسلام العظيم

فرنسا تحت الصّدمة !!! هل يمكن القول انها تعيش الآن أزمة ؟؟؟

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .