اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :15  (رابط المشاركة)
قديم 08.12.2015, 23:24
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.044  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
02.06.2024 (01:45)
تم شكره 2.949 مرة في 2.158 مشاركة
افتراضي






صفعة على قفا كهنة المنتديات التنصيرية الذين يُدلّسون بالزّور و الكذب على الـمُريدين و الأتباع فيزعمون باطلاً أنّ المسلمين يعبدون إلها وثنيا لا علاقة له لامن قريب أو بعيد بخالق الكون العظيم إله إبراهيم وجميع الأنبياء السابقين عليهم صلوات ربّي أجمعين ،

متى 15 : 14

هُمْ عُمْيَانٌ قَادَةُ عُمْيَانٍ. وَإِنْ كَانَ أَعْمَى يَقُودُ أَعْمَى يَسْقُطَانِ كِلاَهُمَا فِي حُفْرَةٍ

--------------
---
-
وثيقة كنسية مصدرها الفاتيكان تسمّى بالـ LUMEN GENTIUM و معناها " نور الأمم" و هي بمثابة "دستور عقائدي كنسي" تفيد بما هو آت في البند 16 وهو بعنوان غير المسيحيون :

اقتباس
Mais le dessein de salut enveloppe également ceux qui reconnaissent le Créateur, en tout premier lieu les musulmans qui, professant avoir la foi d’Abraham, adorent avec nous le Dieu unique, miséricordieux, futur juge des hommes au dernier jour

خطّة الخلاص تشمل أيضاً أولئكَ الذين يعترفون بوجود الرب الخالق و على رأسهم المسلمون الذين لديهم نفس إيمان إبراهيم النبي - عليه السلام - والذين يعبدون الإله الواحد الرحيم الذي سيقضي يوم الدّينونة بين سائرالبشر .

المصدر :








توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس