اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 04.09.2015, 03:46

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


جزاكم الله خيرا أخى الكريم
و هذا موضوع مشابه
(إنجيل توما و النبي العاقب)
https://www.ebnmaryam.com/vb/t9354.html

و كلمة يعقوب لها نفس معنى العاقب أي قد يكون النبي الأخير الذى جاء عقب من سبقه من الأنبياء عليهم جميعا الصلاة و السلام
اقتباس
يعقوب سمي ..... اسرائيل .... و اسرائيل تعني عبد الله أي عبدي
اذن : يعقوب = اسرائيل = عبدي = المسيح = أحمد المسيح المنتظر

لى تعليق على هذا يا أخى الكريم
كلمة إسرائيل معناها (يجاهد مع الله) و ليس معناها (عبد الله) فيما أعلم
و هذا قاموس الكتاب المقدس
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...1_A/A_249.html

اقتباس
قاموس الكتاب المقدس | دائرة المعارف الكتابية المسيحية

شرح كلمة

إِسْرَائِيل | بني اسرائيل | مملكة إسرائيل
(المملكة الشمالية)



← اللغة الإنجليزية: Israel - اللغة العبرية: מְדִינַת יִשְׂרָאֵל - اللغة اليونانية: Ισραήλ - اللغة القبطية: Icrahl (اختصار: Picl) - اللغة الأمهرية: እስራኤል.

معنى هذا الاسم العبري יִשְׂרָאֵל‎ "يجاهد مع الله" أو "الله يصارع"

و أما أشعياء 42 فهى من أوضح إن لم تكن أوضح النبوءات عن النبي صلى الله عليه و سلم
راجع هذا
النبي الكريم في أشعياء 42
https://www.ebnmaryam.com/vb/t184032.html

و أما دخول كلمة (إسرائيل) و (يعقوب) في الترجمة السبعينية للعهد القديم فهى لأن المترجمين اليهود الذين قاموا بعمل النرجمة السبعينية ظنوا بأن العبد المختار هنا المراد به بنى إسرائيل غير أن قراءة النص تدل على أن المقصود هو النبي صلى الله عليه و سلم بهذه النبوءة فهى تتحدث عن قيدار أي العرب و جبل سلع في المدينة المنورة كما يتبين من الرابط السابق

و جزاكم الله خيرا و بارك الله فيك







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا د/ عبد الرحمن على المشاركة :