اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :11  (رابط المشاركة)
قديم 04.07.2015, 14:35

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها بر بر
قال عمرانُ : لا أدري : ذكرَ ثِنتيْنِ أو ثلاثًا بعد قَرْنِه

بدأ بعد ثنتين أو ثلاثة أجيال من زمن الرسول عليه الصلاة و السلام أما موقع ويكي فيقول بدأت مشكلة السمنة في القرن العشرين,, فليكون الإعجاز تاما يقبله الكافر قبل المؤمن و ذلك الهدف منه يجب أن يكون دقيقا و لا يترك مجالا للشك و إلا فيبقى مجرد رأي

سلام

هذا لفظ الحديث

خيرُكم قَرْنِي ، ثم الذين يلُونهم ، ثم الذين يلُونَهم - قال عمرانُ : لا أدري : ذكرَ ثِنتيْنِ أو ثلاثًا بعد قَرْنِه - ثم يجيءُ قومٌ ، ينذِرونَ ولا يَفُونَ ، ويخونونَ ولا يُؤتَمَنُونَ ، ويشهدون ولا يُستَشْهَدُونَ ، ويظهرُ فيهمُ السِّمَنُ
الراوي: عمران بن الحصين المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6695
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

و من المعروف أن كلمة (ثم) فى اللغة العربية تفيد الترتيب و التراخى بينما (ف) تفيد الترتيب و السرعة
فالحديث ليس فيه ما يدل على أن ظهور السمنة يكون بعد ثلاثة قرون من النبي صلى الله عليه و سلم مباشرة بل يدل على أن ظهور السمن يقع بعد الثلاثة قرون الأولى لكن من الممكن أن يقع فى أى زمن بعدها
فضلا عن أنه لا يوجد ما ينفى ظهور السمن بعد القرون الثلاثة الأولى مباشرة ... كل ما فى الأمر أن هذا توبع فى زمننا هذا لكن من الممكن أن يكون قد وقع من قبل
و لا شك أن مجرد ظهور السمن كما أخبر النبي صلى الله عليه و سلم هو إعجاز فى الحديث لا ينكر هذا إلا جاحد أو مستكبر







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس