اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :8  (رابط المشاركة)
قديم 03.05.2015, 12:04
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.044  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
01.06.2024 (00:29)
تم شكره 2.948 مرة في 2.157 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها الشهاب الثاقب
6. الزمان الذي عاش فيه أيوب:-
هو عاش في الزمن بين نوح وإبراهيم أي قبل إبراهيم. وهناك من يضع الزمن بعد هذا بقليل، وهذا هو الأدق فبلدد الشوحى غالبًا من أولاد شوح بن إبراهيم. ولكن من المؤكد أن أحداث القصة قد وقعت قبل خروج بني إسرائيل من مصر.
مقدمة عن سفر أيوب للقس أنطونيوس فكري

أيوب النبي بحسب مصادر مسيحية عاش قبل 2100 ق. م.




نص أيوب 28 : 2 يقول ،،

الحديد يستخرج من التراب والحجر يسكب نحاسا.

يعني إلى حدود سنة 2100 قبل الميلاد كان الروح القدس ( الله ) نفسه يجهل حقيقة كون الحديد أنزل من السماء !

اقتباس
قال القرآن الكريم {وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ} ، وأثبت العلم الحديث أن الحديد مصدره خارجي عن طريق النيازك التي نزلت على الأرض ... هل هناك رد بدون سفسطة فارغة ؟

ممكن النصراني يترجم لينا ماكتب بجانب العيّنة الفضائية الموجودة بالمتحف الأميركي ؟؟؟



العبارة هي : Stone and Iron from space





المصدر







الصور المصغرة للملفات المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: 03-05-2015 10-54-45.png
المشاهدات: 268
الحجم: 350,3 كيلوبايت
الرقم: 5307   اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: 03-05-2015 10-36-18.png
المشاهدات: 266
الحجم: 1,8 كيلوبايت
الرقم: 5308  
S أفحص الملف المرفق بأي برنامج مضاد للفيروسات
S قم بمراسلة مشرف القسم بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات


توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس