[د/ عبد الرحمن]

و نظرة واحدة فى السن التى كان يسمح القانون الأمريكى و الكندى للفتاة عندها بممارسة العلاقة الجنسية أو ما يعرف بال Age of consent من أقل من 150 سنة تثبت مدى التغير الذى حدث فى ثقافات البشر


فالسن التي يسمح القانون بعدها بممارسة العلاقة الجنسية مع الفتاة - كان قبل سنة 1890 12 سنة فقط و تم رفعه إلى 14 سنة و بقى الحال على هذا إلى سنة 2008 حيث تم رفعه إلى 16 سنة
http://en.wikipedia.org/wiki/Age_of_...form_in_Canada

Age of consent law in Canada refers to cultural and legal discussions in Canada regarding the age of consent, which was raised from 14 to 16 in May 2008.[1] This applies to all forms of sexual activity.[2]
....
Previous 1890 law]
In 1890, the age of consent was raised from 12 to 14
.
أما فى أمريكا فكانت هذه السن سنة 1880 فى معظم الولايات 10 أو 12 سنة ( باستثناء ولاية Delaware ديلاوير كان 7 سنوات !!) و تم رفعه فى أواخر القرن ال19 و خلال القرن ال20 ليصل إلى 16 و 18 حاليا

While the age of consent is now set between 16 and 18 in all U.S. states, the age of consent has widely varied across the country in the past. In 1880, the age of consent was set at 10 or 12 in most states, with the exception of Delaware where it was 7.[47] The ages of consent were raised across the U.S. during the late 19th century and the early 20th century

المزيد من مواضيعي

نبوءة رسول الله عن غزو الهند

Arnoud van Doorn: from anti-Islamic film-maker to a Muslim

شبهة ابن عمر و التحرش الجنسي فى الإسلام

تكبيرات صلاة العيد

من و متى و ما سبب تحريف الكتاب المقدس من المصادر المسيحية

الكتاب المقدس الخاص بالمخطوط السينائي

الإعجاز العلمى فى (السحاب الثقال)

نسف شبهة رفض الإسلام حقيقة دوران الأرض حول الشمس

توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615 خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة ) ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)