الموضوع: الحرق كعقاب
اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :8  (رابط المشاركة)
قديم 01.03.2015, 16:10
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.044  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
01.06.2024 (00:29)
تم شكره 2.948 مرة في 2.157 مشاركة
افتراضي


بارك الله فيكَ أخي و أستاذي الحبيب ،


وجب التنويه فقط ان عقوبة حرق الزانية كان معمولا بها في إطار ما يسمى ناموس الطبيعة - نفس الناموس الذي حوكمت به ثامار جدة يسوع الزانية - قبل أن تسجل كتابة ضمن ناموس موسى النبي :




اقتباس
كانت عقوبة المرأة الزانية (فيما قبل الناموس) هي الحرق بالنار (تك 38: 24). كما قضت الشريعة بأنه إذا تدنست ابنة كاهن بالزنى، فقد دنست أباها بالنار تحرق ( لا 21: 9)، وكذلك إذ اتخذ رجل امرأة وأمها، فذلك رذيلة، بالنار يحرقونه وإياهما(لا 20: 14).
وكان يعقب تنفيذ الإعدام في بعض الحالات، أن يحرق الجثمان بعد الموت (لا 20: 14، 21: 9، يش 7: 25، 2 مل 23: 16).


يشوع 7 : 25


فَقَالَ يَشُوعُ: «كَيْفَ كَدَّرْتَنَا؟ يُكَدِّرُكَ الرَّبُّ فِي هذَا الْيَوْمِ!». فَرَجَمَهُ جَمِيعُ إِسْرَائِيلَ بِالْحِجَارَةِ وَأَحْرَقُوهُمْ بِالنَّارِ وَرَمَوْهُمْ بِالْحِجَارَةِ،

ملوك ثاني 23 : 16

وَالْتَفَتَ يُوشِيَّا فَرَأَى الْقُبُورَ الَّتِي هُنَاكَ فِي الْجَبَلِ، فَأَرْسَلَ وَأَخَذَ الْعِظَامَ مِنَ الْقُبُورِ وَأَحْرَقَهَا عَلَى الْمَذْبَحِ، وَنَجَّسَهُ حَسَبَ كَلاَمِ الرَّبِّ الَّذِي نَادَى بِهِ رَجُلُ اللهِ الَّذِي نَادَى بِهذَا الْكَلاَمِ.





الصور المصغرة للملفات المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: FreeCopticBooks-002l.png
المشاهدات: 316
الحجم: 240,2 كيلوبايت
الرقم: 5149  
S أفحص الملف المرفق بأي برنامج مضاد للفيروسات
S قم بمراسلة مشرف القسم بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات


توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس