اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :84  (رابط المشاركة)
قديم 27.11.2013, 02:37

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها youhana1234
الحمد لله على نعمة المسيحية وكفى بها نعمة ..اللهم احيينى مسيميا واميتنى مسيحيا .

هنيئا لك بدين يجعلك تعتقد أن الله - تعالى عما تقولون - نزل تشاجر مع يعقوب عليه السلام و كاد النبي يعقوب أنه يتغلب عليه ( التكوين 32)
هنيئا لك بدين يجعلك تعتقد أن الرب أراد الشر ببني إسرائيل فخاطبه موسي عليه السلام اندم على الشر بشعبك فندم الرب - تعالى الله عما تقولون ( الخروج 14-32:12)
هنيئا لك بدين يجعلك تعتقد أن إلهك قبض عليه و صفعه الناس و جلدوه و بصقوا عليه و عروه ( متى 27:27-31)
هنيئا لك بدين يجعلك تؤمن بأن رسالة كتبها شخص يدعى لوقا إلى شخص يدعى ثاوفيلس كما يتبين من افتتاحية إنجيل لوقا هى كلمة الله ( لوقا 1)
هنيئا لك بدين يجعلك تعتقد أن إنسان كان يقول عن الله أنه إلهه ( يوحنا 20:17) ... إنسان كان يسجد لله كما نسجد فى صلواتنا و أنت تعتقد أنه الله ( مرقس 14:35)
هنيئا لك بدين يجعلك تعتقد بعقيدة التثليث التى لم يقل عنها المسيح كلمة واحدة فى أناجيلكم
نسأل الله تعالى أن يهديك
و الحمد لله على نعمة الإسلام ... اللهم أحيينا عليه و توفنا عليه







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ د/ عبد الرحمن على المشاركة المفيدة: