اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :7  (رابط المشاركة)
قديم 25.11.2013, 18:56

Moustafa

مدير المنتدى

______________

Moustafa غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 01.12.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.12.2020 (14:47)
تم شكره 172 مرة في 121 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها youhana1234
هل توافق على مناظرة صوتية استاذى الفاضل فى هذا الموضوع ؟ اذا كنت توافق ارجو ارسال عنوان بريد الكترونى او نيك نيم على احد برامج الشات لﻻتفاق حتى ﻻ تقول اننى اعلن عن اسماء رومات او غيره باحد البرامج ...ويمكنك بعد المناظرة رفعها هنا على منتداك ...اذا كنت توافق فانتظر ردك وشاكر جدا لك

إذا كنت أنت من رد على كلامى فلا تتعجل، فلم أرد على كلامك بعد، كما أن ردى سيحوى إن شاء الله عطف على طلبك المناظرة فى آخر كلامك.

فإن كنت أنت ذاك فقد علمت الآن أن الوقت لم يحن لإجابتك، للأسف الشديد ليس لدينا ذاك المتسع من الوقت الذى تملكونه .

أما إن كنت آخر وأغلب ظنى أن لا، فأنا أولا لا أدخل أى برامج صوتية ولا أتحاور من خلالها، أما ثانيا فكما ترى ليس لدى متسع من الوقت حاليا، ولو كنت أملكه لبادرت بالرد على من رد على كلامى هنا سواء أكان أنت أو لا.







توقيع Moustafa
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : "بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء. قيل: من الغرباء ؟ قال: النزاع من القبائل"
قال أبو عيسى الترمذي في هذا الحديث: "فطوبى للغرباء الذين يصلحون ما أفسد الناس بعدي من سنتي"
الأحكام الشرعية الكبرى (4 / 496) - ط: مكتبة الرشد

قال الشاطبى:
"ولا شك أن الغالب أغلب، فتكالبت على سواد السنة البدع والأهواء، فتفرق أكثرهم شيعاً، وهذه سنة الله في الخلق: إن أهل الحق في جنب أهل الباطل قليل لقوله تعالى: {وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين} وقوله تعالى: {وقليل من عبادي الشكور} ولينجز الله ما وعد به نبيه صلى الله عليه وسلم من عود وصف الغربة إليه، فإن الغربة لا تكون إلا مع فقد الأهل أو قلتهم، وذلك حين يصير المعروف منكراً والمنكر معروفاً وتصير السنة بدعة والبدعة سنة فيقام على أهل السنة بالتثريب والتعنيف كما كان أولا يقام على أهل البدعة"
الإعتصام (1 / 12) ط: التوحيد

قال شيخ الإسلام ابن تيمية:
"يجب أن يعرف الجهاد الشرعي الذي أمر الله به ورسوله من الجهاد البدعي جهاد أهل الضلال الذين يجاهدون في طاعة الشيطان وهم يظنون أنهم يجاهدون في طاعة الرحمن كجهاد أهل البدع والأهواء كالخوارج ونحوهم الذين يجاهدون فى أهل الإسلام وفيمن هو أولى بالله ورسوله منهم من السابقين الأولين والذين اتبعوهم بإحسان إلى يوم الدين كما جاهدوا عليا ومن معه وهم لمعاوية ومن معه اشد جهادا"
الرد على الأخنائى (ص: 205) - المطبعة السلفية - القاهرة


رد باقتباس