اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :20  (رابط المشاركة)
قديم 01.11.2013, 15:52
صور زهراء الرمزية

زهراء

مديرة المنتدى

______________

زهراء غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 02.05.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 5.354  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.07.2015 (20:56)
تم شكره 463 مرة في 275 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها يوسف فارس
الروح القدس ليس جبريل ولا ميكائيل ولا روفائيل ؟؟؟

لانه لو كان فى المسيحييه الروح القدس احد الملائكه او احد روساء الملائكه لكان ايماننا بالتثليث والتوحيد الالهى باطل ؟؟؟

لاننا نؤمن ونقول :::

((( بسم الاب والابن والروح القدس اله واحد امين ))

فاذا كان الروح القدس احد الملائكه هذا يعنى اننا نعبد الله مع ملائكه وفى هذه الحاله لايمكن ان نقول اله واحد ولكن الروح القدس هو روح ذات الرب اى انه الرب ذاته لانه لافرق بين روح الرب او كلمته او ذاته ..

ولكننا يمكن ان نطلق على ايا من الملائكه انه روحا مقدسا ؟؟؟

اى مقدسا من الله بروحه القدوس

وهذا خطاء فادح اسلاميا ؟؟

ولذلك اعود واقول لكم انكم فى الاسلام دائما فى ورطه او قل ورطات متعدده ؟؟؟


وسوال للمسلميين


اذا كان جبريل هو الروح القدس ؟؟؟

فماذا يصف القران ميكائيل او روفائيل او ملالايين الملائكه ورؤساء الملائكه ؟؟؟
هل من جواب ؟؟؟؟

الم اقل لكم انك فى الاسلام ومع القران دائما فى ورطه ؟؟؟

يوسف فارس

مضحك جدًا حضرتك..
لا والله بل أنت وكتابك المحرف في ورطة وتناقضاته واضحة للعيان وهدمت عقيدتك بنفسك في هذه المشاركة يا خدام رب الجنود..
نصوص كتابك شاهدة على ان الروح القدس هو اسم لجبريل عليه السلام وأن الله تعالي أيد به الأنبياء والرسل وهذا يرد باطلكم في الإعتقاد بألوهيته...
فإذا كانت الروح القدس في داود عليه السلام -كما جاء في نصوص كتابك- فقد بطل ما خصصتم به المسيح..فداود عليه السلام عبد الله وإن كانت الروح القدس فيه.. والمسيح عليه السلام عبد الله كذلك وإن كانت روح القدس فيه..!
وإلا فأنت تنكر نصوص كتابك التي أوردتها في مشاركتي السابقة ولا تؤمن بها..
فأيهما تختار؟
وإضافة لمعلوماتك اليهود هم من حرفوا معنى الروح القدس عن جبريل عليه السلام فتبعتموهم أنتم بل وصل الأمر عندكم إلى تأليهه وهذا من ابتداع رهبانكم.. فتألية الروح القدس جاء بعد رفع المسيح عليه السلام بعدة قرون !!!

أما عن سؤالك الأخير فجبريل -عليه السلام- عظيم القدر بين الملائكة فالقرآن يذكره بينهم مميزا وبما يوحى بهذه المكانة يقول تعالى عن الهول العظيم يوم القيامة :
(يوم يقوم الروح والملائكة صفًا لا يتكلمون إلا من أذن له الرحمن وقال صوابا).

ألن تتراجع عن كلامك الأخير حتى بعد أن علمت أنه لن تكون لك مغفرة للأبد كما قال سيدك؟










توقيع زهراء
مَـا خـَابَتْ قُـلُـوْب أَوْدَعَـتْ الْـبـَارِي أَمـَانِيـْهَـا


رد باقتباس