الموضوع: الحذاء يتكلّم
اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :7  (رابط المشاركة)
قديم 30.09.2013, 23:24
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.044  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
01.06.2024 (00:29)
تم شكره 2.948 مرة في 2.157 مشاركة
افتراضي


عُدنا ولله الحمدُ ،،،

يقول النّصراني معترضا :

اقتباس
معقولة ياعالم تربطون كلام رسول الاسلام بحذاء صنعتة شركة ما .

رسولنا الكريم تنبأ بأنّ الحذاءَ سيكلّم صاحبه ،،
وهاهي النبوءة بعد 1400 سنة قد تحققت أمام أعيننا ...!
فلمّ الإعتراض ؟؟؟؟


اقتباس
وحسب مافهمت من الحديث ان الانسان هو الي يتكلم مع النعل وليس العكس ونص الحديث .

( و الذي نفْسِي بِيدِهِ ، لا تَقومُ الساعةُ حتى تُكلِّمَ السِّباعُ الإنْسَ ، وحتَّى يُكَلِّمَ الرجلُ عَذَبَةَ سوْطِهِ ،و شِراك نعلِهِ ) والغريب ان بعض الاخوة ربطوا الحديث بالتلفون وسماعة الاذن .... مع تحياتي

والَّذي نفسي بيدِهِ لا تقومُ السَّاعةُ حتَّى تُكلِّمَ السِّباعُ الإنسَ ، وحتَّى يكلِّمَ الرَّجلَ عذبةُ سوطِهِ ، وشراكُ نعلِهِ ، وتخبرَهُ فخِذُهُ بما أحدثَ أَهلُهُ بعدَهِ

الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2181
خلاصة حكم المحدث:
صحيح

الحديث أعلاه - كما ترى - هو حديث
صحيح لا غبار عليه وقد جعل الرجلَ مفعولا به ،،

بمعنى الحذا
ءُ هو من سيكلم الرجـلَ

و هذا ما حصل فعلا


أيّ خدمة ثانية ؟؟؟؟؟؟







توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس