الموضوع
:
العذراء مريم زوجة الربّ
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
1
(رابط المشاركة)
30.03.2013, 03:57
* إسلامي عزّي *
مدير المنتدى
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
04.06.2011
الجــــنـــــس:
ذكر
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
14.037
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
22.05.2024 (22:08)
تم شكره 2.948 مرة في 2.157 مشاركة
العذراء مريم زوجة الربّ
العذراء مريم زوجة الربّ
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
في كتاب :
القديسة العذراء: قراءات الصوم الكبير
La Sainte Vierge: lectures pieuses pour les réunions du mois de Marie
page : 24
الكاتب : القس لويس كاستون دو سيغير ( Louis-Gaston de Ségur )
( الله ) الرّوحُ القُدس شمل
العذراء
مريم
بظله فقام بإخصابها ،( الله ) الإبن اتخذها أمّا ،
العذراء
مريم
هي في الوقت نفسه الإبنة و الزوجة [ épouse ] و أمّ
الربّ
.
épouse
=
زوجة
ليس وحدهم أطباء العصور الوسطى من أعطى للقديسة
مريم
هذا المجد [زوجة الله] ، المسيحيون الأوائل كانوا أيضا ينظرون إليها كزوجة الله [ l'épouse de dieu ] القديس أغوسطين قال : القديسة
مريم
بلغت درجة الكمال و لهذا اتخذها( الله )
زوجة
له .
ليتورجيا الكنيسة اليونانية: أيتها السعيدة
مريم
،،،، التلاميذ الذين كان لهم شرف رؤية السيد ( الربّ) المتجسد قد نصّبوكِ أيتها
العذراء
زوجة
تليق بمقام
الربّ
.
رابط الكتاب :
http://books.google.it/books?id=qFz3...vierge&f=false
رابط ترجمة فرنسي / عربي :
http://translate.google.it/#fr/ar/
سُبحانه و تعالى عمّا يقولون علوا كبيرا
للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
العذراء مريم زوجة الربّ
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
* إسلامي عزّي *
المزيد من مواضيعي
Taraweeh prayer , Ramadan 2014 / 24
هل ربّنا يسمعنا ؟
حدّ الردّة عند النصارى !!
قنبلة من قلب الفاتيكان : الإصدار الثاني
سورة الشورى كاملة : القارئ إسلام صبحي
التجارة الإلكترونية : إعجاز غيبي في كلام سيّدنا النبيّ
تلاوة من سورة الأعراف للشيخ أحمد بن طالب
أذكار المساء
توقيع
* إسلامي عزّي *
لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ
كُنَّ
يَخْدِمْنَهُ
مِنْ
أَمْوَالِهِنَّ.
****
https://mp3quran.net/ar/balilah
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الأعضاء الذين شكروا * إسلامي عزّي * على المشاركة :
إبراهيم قندلفت (يحيى أبو صبيح الإلياسي)
* إسلامي عزّي *
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى * إسلامي عزّي *
إيجاد كل مشاركات * إسلامي عزّي *
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
6832
عدد الـــــردود
7205
المجمــــــــوع
14.037