اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 24.03.2013, 05:34

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


موضوع رائع فعلا أخى الحبيب
جزاك الله كل خير

و لى إضافة و لى سؤال
فأما الإضافة

فبالنسبة لتاريخ حياة يوسف عليه السلام فهو قد يحتمل الجدل فيما أظن
فطبقا لسفر الخروج كانت مدة بقاء بنى إسرائيل فى مصر 430 سنة

سفر الخروج الاصحاح 12

40(وكانَت مُدَّةُ إقامةِ بَني إِسرائيلَ بِمصْرَ أربعَ مئةٍ وثلاثينَ سنَةً،)

و على الأرجح فرعون الخروج هو رمسيس الثانى لكثير من الأدلة التى تمت مناقشتها فى مواضيع أخرى
تؤكد الويكبيديا أن رمسيس أحد الفراعنة الأكثر احتمالا أن يكون فرعون الخروج
http://en.wikipedia.org/wiki/Ramesses_II
Ramesses II is one of the more popular candidates for the Pharaoh of the Exodus.

و مما يشهد أن رمسيس الثانى هو فى الغالب فرعون الخروج وجود قرائن على غرق جثة رمسيس الثانى
http://quran-m.com/container.php?fun=artview&id=970

و هنا نجد أدلة أخرى على أن فرعون الخروج هو رمسيس الثانى
http://quran-m.com/container2.php?fu...&cat=qst&sub=1

و بطبيعة الحال فإن ال430 عام التى قضاها بني إسرائيل فى مصر تنتهى بغرق رمسيس الثانى و موته

طيب متى مات رمسيس الثانى ؟

بالرجوع للويكبيديا
http://en.wikipedia.org/wiki/Ramesses_II

referred to as Ramesses the Great, was the third Egyptian pharaoh (reigned 1279 BC – 1213 BC) of the Nineteenth dynasty.
أى أنه مات عام 1213 ميلادية

و يرى البعض أنه مات 1223 ق.م
http://magic-pharaohs.blogspot.com/2...0-1223-bc.html

King "Ramses II" (1290-1223 BC).:

و تجدر الإشارة إلى أن البعض يري أن مرنبتاح هو فرعون الخروج و أن رمسيس الثانى هو فرعون السخرة و هو رأى ضعيف
و قد مات مرنبتاح سنة 1203 ق.م


http://en.wikipedia.org/wiki/Merneptah_Stele
The Merneptah Stele—also known as the Israel Stele or Victory Stele of Merneptah—is an inscription by the Ancient EgyptiankingMerneptah (reign:1213 to 1203 BC),

فقد مات 1203 ق.م

طيب لنقل أن تاريخ وفاة فرعون من 1223 إلى 1203 ق.م

و بقاء بنى إسرائيل فى مصر 430 سنة
فدخولهم مصر ما بين سنة 1653 إلى 1633 ق.م
و بنى إسرائيل دخلوا مصر فى زمن يوسف عليه السلام
و بالتالى تكون حياة يوسف عليه السلام فى القرن ال17 و ليس القرن ال19 ق.م
لكن أيضا هو تاريخ قبل الدولة الحديثة قبل أن تعرف كلمة فرعون

أما السؤال
فقد سمعت من قبل أن سيدنا يوسف عليه السلام عاش أثناء حكم الهكسوس و ليس الفراعنة فهل الكلام ده صحيح ؟

كما يلاحظ أن الكتاب المقدس استخدم لقب فرعون لحاكم مصر فى عصر إبراهيم عليه السلام و هو قبل يوسف عليه السلام و قبل الدولة الحديثة قبل أن يعرف لقب فرعون
بينما استخدمت السنة الشريفة لقب ملك
- لم يكذِبْ إبراهيمُ إلا ثلاثَ كِذْباتٍ قولُه حين دُعِيَ إلى آلهتِهم فقال إِنِّي سَقِيمٌ وقوله بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا وقوله لسارَةَ إنها أختي قال ودخل إبراهيمُ قريةً فيها ملِكٌ من الملوكِ أو جبارٌ من الجبابرةِ فقيل دخل إبراهيمُ الليلةَ بامرأةٍ من أحسنِ الناسِ قال فأرسل إليه الملِكُ أو الجبَّارُ من هذه معك قال أختي قال فأرسل بها قال فأرسل بها إليه وقال لا تكذبي قُولي فإني قد أخبرتُه أنك أختي إن ليس على الأرضِ مؤمنٌ غيري وغيرُك فلما دخلتْ عليه قام إليها فأقبلتْ تتوضأ وتصلِّي وتقول اللهمَّ إن كنت تعلم إني آمنتُ بك وبرسولِك وأحصنتُ فرجي إلا على زوجي فلا تسلِّط عليَّ الكافرُ قال فغَطَّ حتى ركض برجلِه عن أبي هريرةَ إنها قالت اللهمَّ إن يمُتْ يقال هي قتلَتْه قال فأرسل قال ثم قام إليها قال فقامت توضأ وتصلي وتقول اللهمَّ إن كنتَ تعلمُ إني آمنتُ بك وبرسولِك وأحصنتُ فرجي إلا على زوجي فلا تسلِّطْ عليَّ الكافرَ قال فغطَّ حتى ركض برجلِه عن أبي هريرةَ إنها قالت اللهمَّ إن يمت يقل هي قتلَتْه قال فأرسل قال فقال في الثالثةِ أو الرابعةِ ما أرسلتُم إليَّ إلا شيطانًا أَرْجِعوها إلى إبراهيمَ وأعطوها هاجرَ قال فرجعتْ فقالت لإبراهيمَ أشَعَرتَ أنَّ اللهَ رَدَّ كيدَ الكافرين وأخدمَ وليدةً
الراوي: أبو هريرة المحدث:ابن كثير - المصدر: البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 1/143
خلاصة حكم المحدث: على شرط الصحيح

بينما جاء فى سفر التكوين :

وحدث جوع في الارض. فانحدر ابرام الى مصر ليتغرب هناك. لان الجوع في الارض كان شديدا. وحدث لما قرب ان يدخل مصر انه قال لساراي امرأته اني قد علمت انك امرأة حسنة المنظر. فيكون اذا رآك المصريون انهم يقولون هذه امرأته. فيقتلونني ويستبقونك. قولي انك اختي. ليكون لي خير بسببك وتحيا نفسي من اجلك

فحدث لما دخل ابرام الى مصر ان المصريين رأوا المرأة انها حسنة جدا. ورآها رؤساء فرعون ومدحوها لدى فرعون. فأخذت المرأة الى بيت فرعون. فصنع الى ابرام خيرا بسببها. وصار له غنم وبقر وحمير وعبيد واماء وأتن وجمال. فضرب الرب فرعون وبيته ضربات عظيمة بسبب ساراي امرأة ابرام. فدعا فرعون ابرام وقال ما هذا الذي صنعت بي. لماذا لم تخبرني انها امرأتك. لماذا قلت هي اختي حتى اخذتها لي لتكون زوجتي. والآن هوذا امرأتك. خذها واذهب. فاوصى عليه فرعون رجالا فشيعوه وامرأته وكل ما كان له







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ د/ عبد الرحمن على المشاركة المفيدة: