08.12.2012, 21:29
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
بعد صراع مع المرض لاكثر من 15 عاما مسيحية تشهر إسلامها بعد شفائها بماء زمزم
أعلنت عاملة مسيحية من الجنسية السرلانكية تعمل لدى إحدى العوائل في حائل شمال السعودية دخولها الإسلام، وذلك بعد أن شفاها الله من مرض الصرع الذي لازمها أكثر من 15 عاما.
لاستمرارها في شرب ماء زمزم عدة أسابيع كانت مخدومتها قد جلبته لها.
وحاولت الخادمة معرفة سر الماء ومنبعه، فأكدت لها مخدومتها أن الماء منبعه مكة المكرمة ومنطقته يحرم دخولها لغير المسلمين، فقررت إعلان إسلامها ونطقت الشهادتين، ليهلل ويكبر جميع من كان متواجدا في منزل مكفولها.
من جهتها" قالت ربة المنزل "أم عبدالرحمن" إن الخادمة -وتدعى راجو- أعلنت إسلامها بعد أن شفيت من الصرع بسبب شربها ماء زمزم، وبعد أن شربت من الماء ولاحظت التحسن في حالتها طلبت منا أن تذهب لمكة، ووضحنا لها أنه محرم على غير المسلمين دخولها ما جعلها تشهر إسلامها، وتغير اسمها من "راجو إلى "فريدة".
وأضافت "ذهبنا بها إلى مكتب الجاليات وسط حائل لتعلن إسلامها هناك، وأعطوها مجموعة من الكتيبات عن الدين الإسلامي".
ونقلت صحيفة "الشرق" السعودية عن الداعية عيد الرميح إن ماء زمزم متعدد وكثير الفوائد، وأن لكل إنسان نية في شربه كما ورد عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- "إن ماء زمزم لما شرب له".
وأوضح أن ماء زمزم سيد المياه كما قال بعض العلماء، مستشهدا بقول الرسول (ص) "خير ماء على وجه الأرض ماء زمزم، في طعام الطعم ، وشفاء السقم".للمزيد من مواضيعي
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|