الموضوع
:
ثامار الزانية !!
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
3
(رابط المشاركة)
15.11.2012, 03:51
* إسلامي عزّي *
مدير المنتدى
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
04.06.2011
الجــــنـــــس:
ذكر
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
14.115
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
13.06.2024 (00:33)
تم شكره 2.949 مرة في 2.158 مشاركة
عُدنا ولله الحمدُ ،،
اقتباس
جزاك الله خيرا ..
و خيرا جزاكم ،
نفعنا الله بعلمكم أخي الحبيب مجيب الرحمن ،،
------
نواصل مع الكلام العجائبي للموقع الكنسي الكندي ،
ترجمة : معاشرة المومسات لا يعد جريمة ببعديها القضائي و الأخلاقي ،
مثلا يهوذا لم يأنبه ضميره عندما عامل ثامار كعاهرة
( تكوين 38 : 15/19 ) ، العلاقات الجسدية بين الرجال سواء كانوا متزوجين أم لا و بين نساء عازبات
كانت مقبولة
، و على النقيض من ذلك إن كانت المرأة متزوجة فإن ذلك يعتبر فاحشة و تنزل بها أشد العقوبة .
المومس و خاصة إذاكانت غير يهودية تنال أشد العقوبة التي تبدأ بالرجم و قد تصل إلى حد الحرق بالنار ( تكوين 38 :24 ، لاويين 21 :9 ، حزقيال 23 :25 )
------------
اقتباس
العلاقات الجسدية بين الرجال سواء كانوا متزوجين أم لا و بين نساء عازبات
كانت مقبولة
،
ما يؤكد الكلام أعلاه :
سفر الملوك الأول
1: 2 فقال له عبيده ليفتشوا لسيدنا الملك على فتاة عذراء فلتقف امام الملك و لتكن له حاضنة
و لتضطجع في حضنك
فيدفأ سيدنا الملك
المزيد من مواضيعي
اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ
الشيخ القارئ علي التركماني : ما تيسر من سورتي التوبة و الزلزلة
أنشودة : مسلماً كنت و سأبقى مسلماً
فجريات تجلَّى وأبدع فيها الشيخ القارئ عبدالله الجهني
برنامج قدوة 2 : الحلقة 18
وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ
Témoignage : mon fils s'est converti à l'islam
تراويح ليلة 6 رمضان 1444 هــ
توقيع
* إسلامي عزّي *
لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ
كُنَّ
يَخْدِمْنَهُ
مِنْ
أَمْوَالِهِنَّ.
****
https://mp3quran.net/ar/balilah
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الأعضاء الذين شكروا * إسلامي عزّي * على المشاركة :
إبراهيم قندلفت (يحيى أبو صبيح الإلياسي)
* إسلامي عزّي *
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى * إسلامي عزّي *
إيجاد كل مشاركات * إسلامي عزّي *
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
6853
عدد الـــــردود
7262
المجمــــــــوع
14.115