اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 25.02.2012, 15:22
صور طالب العلم الرمزية

طالب العلم

مشرف قسم الإعجاز العلمي

______________

طالب العلم غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 25.02.2012
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 188  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
23.08.2016 (17:14)
تم شكره 88 مرة في 68 مشاركة
Soor الكتاب المقدس يفضح زغلول النجار (( ياحلاوة ياولاد ))


السـلام على من إتبع الهـدى .


النصارى ينقدون الإعجاز العلمى فى القرآن الكريم ..

ليس لدى تعليق أكثر من ذلك ..

النصارى تناسو أنهم منذ عهد قريب كان كتابهم المقدس هو سبب أبشع مذبحة فى التاريخ ... أو يمكن القول (أبشع محرقة للعلماء) .الكتاب المقدس يفضح زغلول النجار ياحلاوة ياولاد

واليوم ينقلون شبهات من كتب المنصر وليم كامبل الذى صفعه د/زاكر نايك فى أروع مناظراته فى 2005 ..وينقلون الشبهات من مواقع الملاحدة الذين يحرفون الكلم عن موضعه ...

دخلت الى منتدياتهم وسجلت وجدتهم يهللون ويرقصون ويسبون ويقذفون ..هل لهم حجة دفعتهم الى ذلك ؟

ربما !

تمتعو برؤية عجز العاجزين المتطفلين على العلم الذى هرولت إدارة منتداهم بالطرد والسب عندما أحسو بالخطر الذى سيصيب أعضاءهم .

الزميل النصرانى المحترم .. لا تخدع نفسك ..

وإسألنى ما سبب أن يطرد عضو من منتدى يدعو للحوار وهو يعاملهم بأفضل طرق الأدب والمبالغة فى الإحترام والتوقير ..الذى لا يعامل بها النصرانى للآخر .

الإجابة لا بد أن تكون : العجز .

اله عاجز ودين عاجز وأتباع عاجزون .
فهنيئا لكـم ما إخترتموه سبيلا .

والحمد لله إننى أسرعت فى تصوير الموضوع

الحوار دار بينى وبين مدير منتدى النصارى .

دخل المشرف بموضوعه






من منا لم يسمع بالدكتور زغلول النجار وكتابه (من آيات الإعجاز العلمي في القرآن الكريم) و قد جاء بالكتاب (ص 37) قول الدكتور النجار عن الإعجاز العلمي للقرآن تحت عنوان "الآيات الكونية" أن: " قضية خلق السموات والأرض التي يتحدث عنها القرآن الكريم في ست آيات محدودة، تحكي قصة الخلق والإفناء، وإعادة الخلق بالكامل في إجمال وشمول ودقة مذهلة على النحو التالي:
1ـ "فلا أُقْسِمُ بمواقعِ النجومِ. وإنه لقسم لو تعلمون عظيم" (الواقعة 75و76)
2ـ "والسماء بنيناها بأيدٍ وإنَّا لموسعون" (الذاريات 47)
3ـ "أو لم ير الذين كفروا أن السمواتِ والأرضَ كانتا رَتْقا ففتقناهما " (الأنبياء30)
4ـ "ثم استوى إلى السماء وهي دخَان ..." (فصلت1)
5ـ "يوم نطوِي السماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ للكتب، كما بدأنا أولَ خلقٍ نُعِيدُهُ وَعْداً علينا إنا كنا فاعِلين" (الأنبياء104)
6ـ "يومَ تُبَدَّلُ الأرضُ غيرَ الأرضِ والسمواتُ" (إبراهيم48)
ويعلق الدكتور النجار على ذلك قائلا: [قصة خلق الكون يجمعها القرآن الكريم بدقة متناهية في ست آيات تلخص خلق الكون، وإفنائه، وإعادة خلقه من جديد في إجمال ودقة وإحاطة معجزة للغاية، لم يستطع الإنسان أن يصل إلى تصور شيء منها حتى أواخر القرن العشرين] كتاب (من آيات الإعجاز العلمي في القرآن الكريم ص 45) .
إن الميزة الكبيرة لأي عالم هو الأمانة و الصدق أثناء بحثه العلمي ودقة الاستنتاجات لكن د. نجار لم يتميز بهذه الصفات و بعد الإطلاع على قصة خلق الكون و استنتاجاته يخطر ببالك سؤالين :
1.كيف يعمم هذا العالم أنه لم يستطع الإنسان أن يصل إلى تصور شيء منها حتى أواخر القرن العشرين!!!.
2.لماذا لم يبحث في الكتاب المقدس و أقتصر بحثه في القرآن ؟.
3.لماذا لم يبحث في تاريخ علم الفلك.
هل عدم بحثه في الكتاب المقدس وكتب الفلك، ناتج عن الجهل بهما ؟ , إن كان كذلك فهذه مصيبة!!! , وإن كان عدم بحثه فيهما ناتج عن تجاهُلِهما، فالمصيبة أفدح!!! .



الآية الأولى:
"فلا أُقسِمُ بمواقعِ النجومِ. وإنَّه لقَسَمٌ لو تعلمون عظيمٌ" (الواقعة 75و76)
يعلق الدكتور النجار على هذه الآية إذ يقول:
1ـ "يعجب الإنسان من القسم المغلظ بمواقع النجوم، والنجوم من أعظم خلق الله في الكون" (من آيات الإعجاز العلمي في القرآن الكريم ص 38).
نقول للدكتور النجار الذي أورد في كتابه / قصة خلق الكون التي يقول عنها: لم يستطع الإنسان أن يصل إلى تصور شيء منها حتى أواخر القرن العشرين] ويقول عنها: [قصة خلق الكون يجمعها القرآن الكريم بدقة متناهية في ست آيات تلخص خلق الكون ...] / لنقرأ ما جاء في الكتاب المقدس في سفر التكوين عن خلق الكون الذي كتب قبل الإسلام بحوالي 2000 سنة؟! ,جاء في الإصحاح الأول منه: "في البدء خلق الله السمواتِ والأرضَ. وكانت الأرضُ خربةً وخاليةً وعلى وجهِ الغمرِ ظلمةٌ، وروح الله يرف على وجه المياه... وقال الله لتكن أنوار في جلد السماء لتفصل بين النهار والليل وتكون لآياتٍ وأوقات وأيام وسنين. وتكون أنواراً في جلد السماء لتنير على الأرض. وكان كذلك. فعمل الله النورين العظيمين. النور الأكبر لحكم النهار، والأصغر لحكم الليل. والنجوم جعلها الله في جلد السماء لتنير على الأرض، ولتحكم على النهار والليل، ولتفصل بين النور والظلمة" (سفر التكوين إصحاح 1 : 1ـ 19)

هل هناك دقة أكثر من هذا الكلام ؟؟. "قل فأتوا بكتاب من عند الله هو أهدى منهما أتبعه" (سورة القصص28: 49).
النجوم والكواكب:
النجوم مذكورة بكل دقة في الكتاب المقدس. ففي سفر أيوب الذي كُتِبَ قبل الإسلام بحوالي 2600 سنة نجد ذكرا لأسماء لكثير من النجوم والكواكب لم يذكر القرآن الكريم ـ مع احترامنا له ـ شيئا نظيرها:
+ ففي (أيوب 9: 7ـ9) يقول: "الآمر الشمس ... و (الذي) يختم على النجوم. الباسط السموات وحده ... صانع النعش والجبار والثريا ومخادع الجنوب" (وهي أسماء ومواقع لبعض النجوم)
+ وفي (أي 38: 31و32) يقول الله لأيوب النبي ليظهر ضعفه: "هل تربط أنت عُقْدَ الثُّرَيًّا أو تفك رُبُطَ الجَبَّارِ، أتُخْرِجُ المَنَازِلَ في أوقاتها، وتَهدِي النَّعُشَ مع بَنَاتِه، هل عرفت سنًنَ (أي قوانين) السموات أو جعلت تسلطها (أي تحكمها) على الأرض؟" (وذلك أيضا أسماء ومواقع لبعض النجوم تتوافق مع المعروف في علم الفلك)

الكتاب المقدس يفضح زغلول النجار ياحلاوة ياولاد


طبعا لم أكن لأرد على هذا الكلام الساذج ولكن مادفعنى الى الرد هو طريقه تهليلهم وتهويلهم للأمر (( ولا أعرف السبب الى الآن ))


يتبع باذن الله .
للمزيد من مواضيعي

 






الصور المصغرة للملفات المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: 1.jpg
المشاهدات: 3014
الحجم: 86,8 كيلوبايت
الرقم: 1992  
S أفحص الملف المرفق بأي برنامج مضاد للفيروسات
S قم بمراسلة مشرف القسم بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات

آخر تعديل بواسطة Moustafa بتاريخ 25.02.2012 الساعة 17:23 .
رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا طالب العلم على المشاركة :