اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :18  (رابط المشاركة)
قديم 22.02.2012, 06:50

عُبَيّدُ الّلهِ

عضو

______________

عُبَيّدُ الّلهِ غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 31.08.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 627  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
23.05.2016 (03:18)
تم شكره 121 مرة في 96 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها د/ عبد الرحمن
عجبا ... هل أنت يا برثولماوس فعلا مستوعب الموضوع ؟
و هل ستكون المناظرة بيننا بتلك الطريقة ؟
الله المستعان
يا ابنى اهدأ و اقرأ الموضوع مرة أخرى



السؤال هو


الرب يبارك مباركى إبراهيم عليه السلام فى التكوين
لا يوجد من يبارك إبراهيم عليه السلام فى صلواتهم اليومية إلا المسلمون
بالتالى فلا يوجد من تنطبق عليه تلك البركة سوى المسلمين
ما تعليقك ؟

عبدة المسيح لا يتغيرون لو تركوا العاطفة لحظة واستخدموا هذا الجهاز الذى يعطلونه ويسمونه المخ لكان حالهم افضل.طبعا نص التكوين واضح فى حديثه عن المسلمين ولكن لان الضيف المسيحى لا يبحث اطلاقا عن الحقيقة لانه اشترى يوم القيامة بالدنيا فهو يلجأ لاساليب اصدقائه السذج ويهرب الى نقاط اخرى لتشتيت الموضوع.لو كان صادقا واشك لاجاب اولا عن الاشارة الصريحة الى المسلمين التى تفضلت حضرتك واخرجتها ثم سئل كما يحلو له وكما يشاء عن النسب النبوى الطاهر الشريف الذى ينتهى الى الانبياء واثبته للنبى صلى الله عليه واله وسلم اعدائه قبل اصدقائه وهو بالمناسبة نسب لا يحوى نساء ولا داعرات ولازناة على الاطلاق.اللهم اننا نعلم ان عبدك ونبيك عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم برىء من هؤلاء وما نسبته كتبهم اليه براءة الذئب من دم ابن يعقوب







توقيع عُبَيّدُ الّلهِ
عبد حقير جاهل يرجو جنتك يابديع السماوات والارض ومابينهما


رد باقتباس