اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :7  (رابط المشاركة)
قديم 18.02.2012, 01:28
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.163  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
28.10.2024 (21:15)
تم شكره 2.949 مرة في 2.158 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها بَرثُولَماوُس


2-لماذا ذكر الوحي الالهي هذة القصة بمجملها والجملة بخاصتها


  • ويوضح محبة يوناثان لداود والمحبة هي التي تبقي والفرق بين الشرير الذي خرج منة يوناثان المحب الرائع




كتابكَ المسمّى مقدسا لم يُحسن سوى الافراط في توضيح العلاقة الشاذة التي جمعت بين يوناثان وداود ( ترجمة يسوعية) :

((( شاول ويوناتن محبوبان عزيزان في حياتهما وفي مماتهما لم يفترقا ))) صموئيل 2 - 23/1

فمن شدة العشق و الوله بينهما يقول داود لمعشوقه يوناثان :

((( لقد كنت عزيزا علي جدا وكان حبك عندي أعجب من حب النساء ))) صموئيل 2 - 26/1

و كعُربون محبة خلع يوناثان جميع ملابسه و سلمها لداود و جلس عاريا تماما : ( ترجمة الأخبار السارة ) صموئيل 1- 18 :

  1. ولما فرغ داود من كلامه مع شاول تعلق قلب يوناثان بداود وأحبه كنفسه.
  2. وأبقاه شاول في ذلك اليوم عنده، ولم يدعه يرجع إلى بيت أبيه.
  3. وقطع يوناثان مع داود عهدا لأنه أحبه مثل نفسه،
  4. وخلع الجبة التي عليه وأعطاها له مع سائر ثيابه، حتى سيفه وقوسه وحزامه.

والنصوص واضحة ، جليّة أمامكَ ، لا تحتاج الى تأويل أو فكّ تشفير !!!!










توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس