20.01.2012, 14:48
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
سفر رؤيا إبراهيم يحدد ميلاد النبي الكريم بدقة ... تحدى لليهود و النصارى
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على سيد المرسلين
نعتقد كمسلمين أن كتب اليهود و النصارى التى يعترفون بها و كتب الأبوكريفا الغير القانونية مليئة بالنبوءات عن النبي الطاهر الكريم صلى الله عليه و سلم
فكتب الأبوكريفا و إن لم يعترفوا بها ففيها بقايا الحق و بقايا علم الأنبياء
و سنتناول الآن بشارة إن شاء الله من أوضح و أقوى البشارات
نجدها فى كتاب رؤيا إبراهيم
حيث يحدد تاريخ ظهور النبي المنتظر بعد السبي البابلي باثنا عشر قرنا
و كما هو معروف السبي البابلي كان فى القرن السادس قبل الميلاد
و بعد 12 قرن
نجد أنفسنا فى القرن السادس الميلادى
و هو القرن الذى ولد فيه النبي صلى الله عليه و سلم
و لا يوجد شخص آخر فى تلك الفترة يمكن أن تنطبق عليه النبوءة
و لا يمكن طبعا أن يقال أن المسلمين هم من كتب النبوءة
فكيف يمكن أن تفسر تلك النبوءة ؟
كيف يمكن أن تفسر إلا أن محمدا صلى الله عليه و سلم هو رسول الله حقا و صدقا و يقينا ؟
تعالوا نرى ...للمزيد من مواضيعي
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|