اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 14.01.2012, 11:50
صور جادي الرمزية

جادي

مشرف عام

______________

جادي غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.885  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
08.10.2020 (20:27)
تم شكره 130 مرة في 82 مشاركة
افتراضي


بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله خيرا اخي الحبيب
رزقنا الله واياكم الفردوس الاعلى

تابوت العهد
«تابوت العهد» أو «تابوت الشهادة» يقابلها في العبرية «أرون هابريت يهوه»، أي «تابوت ميثاق يهوه»، أو «تابوت يهوه صباءوت»، أي «رب الجنود» أو «التابوت المقدَّس». وفي اللغة العبرية، توجد كلمتان «تيبا» و«أرون»، بمعنى «صندوق»، وتُترجَمان إلى كلمة «آرك» الإنجليزية.
وتابوت العهد من أكثر الأشياء المقدَّسة عند اليهود (العبرانيين القدماء) وكانوا يحملونه في حلهم وترحالهم وحينما يكفُّ العبرانيون عن الترحال، كان التابوت يوضع في قدس الأقداس، داخل خيمة الاجتماع، حيث لا يراه إلا الكاهن الأعظم في يوم الغفران. ولكنهم كانوا يخرجونه أثناء معاركهم الحربية، فهو يضمن لحامله النصر، وهو الذي يُوجِّه الجنود أثناء المعارك.
جاء وصف التابوت في سفر الخروج (25/10 ـ 22)، وهو صندوق مصنوع من خشب السنط طوله ذراعان ونصف، أي ثلاثة أقدام وثلاثة أرباع القدم، وكلٌّ من عرضه وارتفاعه ذراع ونصف، أي قدمان وربع القدم، مُحلَّى بالذهب من الداخل والخارج، يقف عليه ملاكان (كروبان) ناشرين أجنحتهما رمزاً للوجود الإلهي ويقال إن سليمان ورثه من داود عليه السلام ولم يعرف مصيره بعد ذلك ولم يعرف صحة هذا الوصف كذلك ولا توجد أدلة على وجوده أيضا ولو ان تشابهات كثيرة مع هذا الوصف يقابلها مثله في الديانة الفرعونية .(1)



المراجع والمصادر:
1- للاستزادة راجع ( موسوعة اليهود واليهودية الباب الحادي عشر – موسوعة المعرفة (مادة العهد) – حقائق الكتاب المقدس ص82 – موسوعة الكتاب المقدس – الهيكل الياهودي ص 38 - المفاهيم التاريخية -حرف ت ج2







توقيع جادي
رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران )
جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون




رد باقتباس