اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :27  (رابط المشاركة)
قديم 06.12.2011, 14:30
صور الشهاب الثاقب الرمزية

الشهاب الثاقب

مشرف عام

______________

الشهاب الثاقب غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.09.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 991  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
13.06.2024 (08:10)
تم شكره 689 مرة في 467 مشاركة
افتراضي


بسم الله الرحمن الرحيم

طبعا انت لم ترد على المثال و مش مهم ترد لأن انا لا أحب الجدال العقيم ولكن ندخل على سؤالك على طول

اقتباس
لماذا الله لم يقل لابراهيم كفاية كده يا ابراهيم ولا تمد يدك الي ابنك , ولماذ قدم ذبيح لفداء ابن ابراهيم ؟

لكى تفهم حاول أن تعمل مقارنة بين زبيحة ابراهيم وبين الفداء المزعوم

1- هل سينا ابراهيم أو سيدنا اسماعيل فعلا خطية أستوجبت الفداء أم أن هذا ابتلاء واختبار يعنى لايوجد شئ يستوجب الحكم يعنى انت بتفكيرك هاتقول هذا ليس عدل ان يحكم عليه بدون خطيه
2- الفداء كان من عين المفتدى عنه أم أقل درجه يعنى بمفهومك المفروض يكون الفداء انسان برده
والآ يمكن أن يفتدى عن الخطيه الاصليه بخروف عظيم واحنا عارفيين أن الخروف بدون خطيه
3- من المعروف انك لما تيجى تفدى بتفدى بحاجه أقل قيمه
4-
عندك لما الخروف ذبح هل قام تانى لو قام تانى يبقى مفيش فداء تم
5- هل طلب الله فداء قبل ذلك بشرى أو فداء بصلب أى ليس ذبح
6- قارن بين خطيئة أدم و أى خطية تفعل الان فالخطايا متساويه الله أمر الآ تفعل وتفعل فلماذا لم يكرر الله الفداء بنفسه فى هذه أوفى ذبيحة سيدنا ابراهيم بما انه سيقوم ثانيا

7- إنجيل متى 5: 22

وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَغْضَبُ عَلَى أَخِيهِ بَاطِلاً يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْحُكْمِ، وَمَنْ قَالَ لأَخِيهِ: رَقَا، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْمَجْمَعِ، وَمَنْ قَالَ: يَا أَحْمَقُ، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ نَارِ جَهَنَّمَ.

فما هى فائدة الفداء اذا تساوى الذى يقول يا أحمق مع غير المؤمن بالفداء على حسب أعتقادكم ! أى ما تأثير الفداء

والربط ده موضوع لى فى المنتدى يوضح أن الخطايا تغفر بدون فداء
https://www.kalemasawaa.com/vb/t15581.html









توقيع الشهاب الثاقب

هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
طريق الحياة و أدلة ساطعه على عدم الفداء



آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ 06.12.2011 الساعة 14:43 .
رد باقتباس