اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :25  (رابط المشاركة)
قديم 06.12.2011, 13:18

fahmy_nagib

عضو

______________

fahmy_nagib غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.11.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: المسيحية
المشاركات: 246  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.12.2011 (22:39)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها الشهاب الثاقب
أولا فى مثالك الديه من حق الدولة يعنى لازم تدفع مش من حق القاضى التصرف فيها



ثانيا القاضى مش هايموت نفسه عشان مجرم . أما المثال الى أكثركم يذكره وهو خطاء ايضا





تقولون اذا جاء أحد ليدفع عنك دينك فيجب أن تقبله لأنه عدل بالحكم ورحم بتنفيذ الحكم فى نفسه . وهذ ا سوء فهم فكان المفروض أن يقال اذا جاء من له الدين يخلصنى من الدين حتى يناسب الموقف وهذا بالتأكيد لا يصح لأنه سيدفع الدين لنفسه ولكنه اذا أراد أن يخلصنى فعلا من الدين يقول لى سامحتك فى الدين فلا تدفعه









سلامي للجميع

لو قال له سامحتك فهذا سيكون ضد العدل الالهي , فصفة الرحمة في الله لا تجور علي صفة العدل فيه , فكلا الصفتين متكاملتين في الله , ولذا فداء المسيح حقق الشرطين معا , عندما مات المسيح الفادي تحقق العدل الالهي , وقبل ذبيحة المسيح وكان دمه فداء للبشرية جميعها , وعادت العلاقة بينه وبين البشر كما كانت قبل سقوط ادم وحواء , ولذا يقول الكتاب عن ذبيحة المسيح الكفارية

" الرحمة و الحق التقيا البر و السلام تلاثما " (مز 85 : 10)

فبذبيحة المسيح التقي الحق او العدل مع الرحمة , وهكذا لم تجور صفة من صفات الله علي صفة اخري لان كل صفات الله متكاملة

لماذا لم تجب علي سؤالي السابق وهو

لماذا الله لم يقل لابراهيم كفاية كده يا ابراهيم ولا تمد يدك الي ابنك , ولماذ قدم ذبيح لفداء ابن ابراهيم ؟





رد باقتباس