اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :34  (رابط المشاركة)
قديم 20.11.2011, 17:24
صور أسد الدين الرمزية

أسد الدين

المدير العام

______________

أسد الدين غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 24.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.694  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
03.06.2024 (15:58)
تم شكره 577 مرة في 320 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib
سلامي للجميع

بالعكس انا فقط اضحك لانك تريد ان تفرض شيئا بالقوة دون ادلة مقنعة

دليلك الوحيد ان المسيح مخلوق بكلمة " كن " , طيب ما كل شيء مخلوق بكلمة كن , ادم وحواء , اول اسد , اول ظرافة , اول خنزير , فهل تقول ان الخنزير مثلا هو كلمة الله ؟

ظرافة؟!
ما شاء الله ما شاء الله.. انظروا إلى من يفسر القرآن!! يقول ظرافة!!

كل المخلوقات خلقت بـ كن ، و ليس أولها فقط، كل إنسان يولد حتى الآن خلق في بطن أمه بكلمة الله كن.
و كون المسيح تفرد بهذا اللقب فهذا لا يعني أنه إله، و لا ابن إله، و ليس الله المتجسد.. لأن الذي لقبه بهذا اللقب هو نفسه يقول في نفس الآية أنه مخلوق بـ كن.. و أن اللقب لا يعني أكثر من ذلك.. و أن من يعتقد أن المسيح إله هو كافر.

فأنت طبقا للقرآن الذي تستدل به لست سوى كافر!! و استدلالك بكتاب يكفرك هو قمة الضعف و الاستكانة، و لو أنك وجدت في كتابك ما يدعم عقيدتك لما لجأت لكتاب أنت تعلم يقينا أنه يكفرك و يهدم عقيدتك جملة و تفصيلا.

فاللقب لا يغير من الأمر شيئا.. و كونكم حرفتم معناه و جعلتم المسيح إلها فهذا شأنكم، أما عقيدتنا فواضحة.. و كلمة الله لا تعني أن المسيح هو الله المتجسد، و الأدلة على خلق المسيح و عدم ألوهيته و كفر من يعتقد ذلك قدمناها من قبل.

اقتباس
ولكننا نجد القران يلقب المسيح فقط بانه كلمة الله دون اي شيء اخر , يعني لا نبي ولا ملاك ولا اي خليقة اخري دعيت في القران بانها كلمة الله سوي شخص المسيح , يبقي بالعقل والمنطق وبدون لف ولا دوران نقول اما ان لها قصد معين او مفهوم معين , واما ان كاتب القران نقلها من مصدر اخر وهي لا يعي معناها الحقيقي

نفترض جدلا أن كاتب القرآن نقلها من مصدر آخر، و أن القرآن كتبه بشر، فلماذا تستميت في إثبات عقيدتك و ألوهية من تعبد من خلال كتاب ألفه بشر؟؟!!
هذه الاستماتة دليل على أنك في قرارة نفسك تعترف بأن القرآن مصدره هو الله تعالى، و بالتالي فإن تلقيب الله تعالى للمسيح بـ كلمة الله يعني حسب عقيدتك أنه هو الله المتجسد.
و نحن على مدار الخمس صفحات نقول و نكرر أن المسيح مخلوق بكلمة كن، و أعطيناك الأدلة على ذلك، و قلنا أن من يعتقد ألوهيته هو كافر و قدمنا الأدلة على ذلك، فكلمة الله لا تقدم و لا تؤخر، لأنها لا تعني ما تعتقد أنت.. فسواء ألحقت بالمسيح وحده أو ألحقت بسائر البشر، فهذا لا يغير من الأمر شيئا.


اقتباس
ولو عملنا معادلة بسيطة في موضوع كلمة الله ونشوف هل تتفق مع العقل ام لا

في الانجيل

كلمة الله + الروح القدس + مريم = كلمة الله المتجسد

[ حيث ان الروح القدس حل علي مريم بحسب الانجيل " فاجاب الملاك و قال لها الروح القدس يحل عليك " (لو 1 : 35) ]

العقل؟!!
لا تتحدث عن العقل حتى لا تميتنا ضحكا..
دينك أبعد الأديان عن العقل..
و لو كان دينك دين عقل لما قبلت على نفسك أن تعتقد بسذاجة أن إلها و إلها و إلها هم إله واحد.

أما عن المعادلة فهذا ما تعتقد أنت دون دليل نصي يذكر من كتابك ..
و لو كنت تملكه لما انتظرت طويلا لتضعه .. فعجزك و قلة حيلتك و هشاشة دينك جعلوك تستنجد بالقرآن و تسلك طرقا ملتوية للتدليس بحثا عن قشة تتمسك بها .. و يا ليتها تنفعك .. بل هو السراب يا نصراني..

اقتباس
في القران

كلمة الله + روحا منه + مريم = ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كلمة الله (كن) + روح من الله + مريم (بشر) = المسيح (بشر مخلوق بـ كن ، و يحمل روحا من الله)

و كل البشر مخلوقون بـ كن، و يحملون روحا من الله، بدءً من آدم عليه السلام.. و الدليل عندك في المداخلة السابقة.

اقتباس
امامك معادلتين متطابقتين ينقص فيها النتيجة النهائية التي يهرب منها كل مفسرو القران والمسلمين لانها سوف تهدم عقيدتهم الاسلامية راسا علي عقب !!!

النتيجة التي أتيت بها أنت تحتاج إلى دليل عليها يا نصراني و من كتابك و ليس من كتابنا.. لأن هذا اعتقادك و ليس اعتقادنا.

اقتباس
طبعا الطرف الاخر في القران هو كلمة الله المتجسد , وهو ما يثبته ايضا القران في العديد من الشواهد الاخري في شخصية المسيح المتفرد

هذا ما يثبته خيالك المريض لا ما يثبته القرآن..
القرآن يثبت بكلام عربي صريح واضح بسيط أن المسيح مخلوق بـ كن، و أنه رسول الله، و أنه ليس إلها، و أن من يعتقد ألوهيته فهو كافر.

ماذا تريد أكثر من ذلك؟

اقتباس
لكن ربما يسأل الاخ المسلم سؤال
ما فائدة الروح القدس في الانجيل او روحا منه في القران في طرفي هذه المعادلة ؟

سؤال وجيه واجابته هي ان الروح القدس ( كما جائت في الانجيل ) او روحا منه ( كما جائت في القران ) هو الشرارة التي وحدت الطبيعة الالهية وهي كلمة الله بالطبيعة الانسانية والتي اخذت من مريم في رحم العذراء مريم , فتكون الجنين بطريقة اعجازية ليكون المحصلة هو شخص المسيح ذو الطبيعة الالهية المتحدة بالطبيعة الانسانية او كلمة الله المتجسد

سبحان الله!!
ما هذا العبث و الكلام الفارغ؟
روح منه هو الشرارة التي وحدت الطبيعة الإلهية؟
إذن فآدم أيضا إله، حسب القرآن الكريم، لأن الله يقول :
{فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُواْ لَهُ سَاجِدِينَ }الحجر29

اقتباس
هذه هي الحقيقة التي يهرب منها مفسري القران لانها كما قلت ستهدم العقيدة الاسلامية راسا علي عقب

ما شاء الله ما شاء الله.
هل ستقبل أن أفسر كتابك الذي تقدس كما أريد؟

كلامك كله فارغ و لا وزن له، و لن نسمح لمدلس مثلك مجددا أن يفسر القرآن على هواه.
و هذه آخر مداخلة لك في هذا الموضوع..


اقتباس
لكن السؤال هل كان رسول الاسلام لا يعرف ان هناك مسيحيون منذ القرن الاول للميلاد ؟

اترك الاجابة لكل عاقل

الإجابة أبسط و أقصر مما تتصور.
عندما ذكر القرآن النصارى، ذكرهم بلقبهم الذي لقبوا أنفسهم به نسبة لـ الناصري، فسموا أنفسهم نصارى كما ذكر القمص تادرس يعقوب ملطي. و لم يذكرهم القرآن باللقب الذي كانوا يشتمون به (قاموس الكتاب المقدس ـ شرح كلمة مسيحي)!
فكان لزاما عليك أن تشكرنا يا نصراني.

اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib
يعني انت عايز تخليني نصراني بالعافية ههههههههههههههههه

نعم النصاري فئة ضالة وهي التي استقي رسول الاسلام معلوماته ## منها وهذا امر لا لبس فيه ولا جدال

ما زال الإفحام ظاهرا عليك، فها أنت تتخبط يمينا و يسارا و لا تدري ماذا تقول..

يعني على هذا الأنبا روفائيل ضال.. و الأنبا موسى ضال.. و تادرس يعقوب ملطي أيضا ضال لأنهم كلهم قالوا إنهم نصارى و أن نصارى هو لقب المسيحيين.. و أنه لا يوجد فرق بينهما..
و كذلك مترجمو الكتاب المقدس من اليونانية إلى العربية ضلال لأنهم ترجموا الأصل اليوناني إلى نصارى.

مشكور يا نصراني على هذه التحف.

و كما قلت، فلا عبرة لكلامك أمام كلام علمائك، فأنت لا ترقى إلى أن يعتد بكلامك نهائيا.. و كلامك الذي نسخته يجدر بك أن تقوله في الكنيسة في درس الأحد.

أما أن رسول الله قد استقى معلوماته من النصارى فقد رددنا على هذه التفاهات و الجهالات القديمة، و التسجيل المرئي عندك في الصفحات السابقة.







توقيع أسد الدين
قال الإمام الأوزاعي: « عليك بآثار من سلف وإن رفضك الناس، وإيّاك وآراء الرجال وإن زخرفوها لك بالقول؛ فإن الأمر ينجلي - حين ينجلي - وأنت على طريق مستقيم ». [شرف أصحاب الحديث (6) ، الشريعة للآجري (124) ، سير أعلام النبلاء (7/120) ، طبقات الحنابلة (1/236)


رد باقتباس