اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 04.08.2011, 00:53
صور جادي الرمزية

جادي

مشرف عام

______________

جادي غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.885  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
08.10.2020 (20:27)
تم شكره 130 مرة في 82 مشاركة
افتراضي


جزاكم الله خيرا اخي الحبيب أكرمك الله
والرجل واضح انه يحمل افكارا صليبية تذكرنا ولا ريب بفرسان الهيكل واعتقد جازما ان الرجل منهم

اقتباس
المنشور الذي تم العثور عليه لمنفذ الهجوميين، ودعا فيه إلى حملة صليبيةٍ جديدة, واصفًا نفسه بأنّه صليبي مخلص ويؤدي مهمته لإنقاذ المسيحية في أوروبا من المد الإسلامي, معتبرًا التعددية الثقافيَّة من أقذر المصطلحات وأخطرها. والأكثر أهمية وخطورة ما قاله بريفيك في المنشور: "إنَّ فرسان المعبد (المقاتلين في الحملات الصليبية) عادوا إلى لندن في عام 2002", مضيفًا أنَّ مؤسسي المجموعة من بريطانيا وفرنسا وهولندا واليونان وروسيا, وأن مهمتهم العمل كمنظمة مسلحة للدفاع عن حقوق السكان الأصليين، كحركة صليبية ضد الجهاديين.


يقول د. صالح بن بكر الطيار :

اقتباس
لم يعد الإرهاب تهمة تلصق فقط بالحركات الأصولية الإسلامية، حسب قاموس التصنيفات السياسية والإعلامية الغربية، بل كشفت المجزرة التي ارتكبها النرويجي انديرس بيرينغ بريفيك عن وجود أصولية مسيحية متطرفة تنتشر على كامل مساحة القارة الأوروبية وتتأثر أيديولوجياً بحركات صهيونية هدفها محو الإسلام من الوجود في أوروبا حتى وإن تتطلب الأمر إعادة إحياء "الحملات الصليبية" أو إعادة بعث ما كان يسمى تاريخياً بـ"فرسان الهيكل".

وقد اعترف الرجل بأنه قام بهذه الأعمال لدوافع دينية، وأكد ذلك بإعلانه أنه ينتمي لجماعة «فرسان الهيكل»the Order of the Temple «أو فرسان الصليب» كما يطلق عليها أحيانا، أو الجنود الفقراء للمسيح ومعبد سليمان كما يطلقون على أنفسهم، وقد تأسست هذه الجماعة عام 1100م، وهي حركة «صليبية» تزعم قيامها بالدفاع عن المسيحية وحماية الهيكل حتى عودة المسيح، وقد احتضنتها الكنيسة بادئ الأمر، لكنها رفضتها بعد ذلكاثر صراعات على النفوذ ، وقد تراجعت حركة فرسان الهيكل إلا أنها استمرت حتى وقتنا الحاضر وان بشكل سري عموما .

رزقنا الله واياكم الفردوس الاعلى







توقيع جادي
رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران )
جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون




رد باقتباس