اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :8  (رابط المشاركة)
قديم 21.04.2011, 19:43

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها The Dragon Christian
لايوجد سبب كتابي يدعونا للأعتقاد بقول ذلك
فالذين يؤمنون أن المسيح قد قام بالزواج لا يؤمنوا بأنه كان بلا خطيئة أو أنه كان المسيا المنتظر. ومن الواضح أن الله لم يرسل المسيح للأرض للزواج والأنجاب. فانجيل مرقس يقول لنا في 45:10 الغرض من مجيء المسيح "لأن ابن الأنسان أيضاً لم يأت ليخدم بل ليخدم وليبذل نفسه فدية عن كثيرين"

و ما حاجة المسيح الى الزواج ؟؟؟
الزواج فما علاقته بالفداء
فلماذا يتزوج المسيح وهو ليس من اهدافه ؟

يا أ. دراجون
الله يكرمك ركز معى
السؤال ليس ما حاجة المسيح للزواج؟
و ليس هل الزواج من أهداف المسيح أم لا ؟
ماشي
المسيح لم يأتى ليتزوج
و ليس الزواج من أهدافه
و هو عريس الكنيسة و ليس عريس لعروسة بشرية

أنا أسأل سؤال محدد
هل يليق بالمسيح لأنه طبقا لعقيدتكم الله و ابن الله و فى نفس الوقت ابن الإنسان و ابن داود من جهة الجسد
هل يليق به لأن له ناسوت كامل أن يتزوج و يمارس العلاقة الزوجية ؟ أم لا يليق به بسبب لاهوته؟

يا رب يكون السؤال واضح
و تكون الإجابة لها علاقة بالسؤال







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس